يآ قدس
قد سآلت دموعى وأعينى آضحڲت جريحة
فبرأة آلآطفآل قد صآرت لليهود زبيحة
وآلمسجد آلآقصى تدوسه آلآن قدم قبيحة
ودمآء طآهرة تسيل على آرضآ فسيحة
مآ زآل آلطفل يسڲن فى دمى
ويدآه تمسڲ فى أبيه وتحتمى
يآ أبتى آحمنى
من غآدر قد جآء يسفڲ آلدم
وآبوه يرنع فى يديه محذرآ للآثم
محمد.....آلطفل آلشهيد ينآدى
آبتى آحمنى من غآدر ومعآدى
وآبعث هنآڲ للجهآد منآدى
أحمل سلآحڲ وأنتصر لى ولـ....بلآدى
فمآذآ بعد يآ قدس؟
.
.